ليون تولستوي

   
 


 

 

الصفحـة الرئيسيـة

مواقعي الإلكترونية

سيــرة

مـقـالات نـقـديــة

مقالات في الأدب الـرقمي

مقالات في الإعلام والإتصال

قـصص قصيـرة

روايــــة

شـعـــر

صفحة شعراء حقوق الإنسان

eBOOK

بــورتريهـات

=> أدونيس

=> فيرناندوبيساوا

=> إدريس الشرايبي

=> إرنست همنغواي

=> أحمد شاملو

=> دوريس ليسينغ

=> جي دوموباسان

=> أورهان باموك

=> إيرنيست ساباتو

=> لويس ستيفينسن

=> أنطوان تشيخوف

=> إسماعيل كاداري

=> خورخي لويس بورخيس

=> محمود درويش

=> هنري جيمس

=> جبران خليل جبران

=> نجيب محفوظ

=> إدغار ألان بو

=> نوال السعداوي

=> جون ماكسويل كوتزيي

=> ليون تولستوي

=> محمد أركون

=> أحمد شوقي

=> جيرار دو نيفرال

=> نزار قباني

=> بروسبير ميريمي

=> بابلو نيرودا

=> مارسيل بروست

=> ليوبولد سيدا سينغور

=> أكينواند سوينكا

=> طاهر بنجلون

=> محمد شكري

=> جون جوته

=> إدروارد سعيد

=> كاتب ياسين

=> توماس إليوت

=> أرتور رامبو

=> أميناتا سوفال

=> رباندارانات تاغور

=> بورتريهات 2

=> بورتريهات 3

=> بورتريهات 4

حــوارات

شـهـــادات

للإتـصــــال

 


     
 

 
 
بورتريه
ليون تولستوي
 


 

ليف نيقولافيتش تولستوي ، لقبه الفرنسيون ب ( ليون تولستوي ) ، ولد سنة 1828 وتوفي في 1910 . يعتبر إلى جانب الكتاب فيدورديستوفسكي من عمالقة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر .
من أهم أعماله الروائية ( الحرب والسلم ) و( أنى كارينين ) و( انبعاث ) .
ازداد في التاسع من سبتمبر 1828 بمدينة ( إياسنايا بوليانا ) بروسيا وتوفي يوم السابع من نونبر 1910 ب  (أستابوفو) .
كانت بدايات محاولاته الأدبية الأولى كتابات سيرذاتية موسومة ب ( طفولة وشباب ) بين سنوات 1852 و1856 وهي نصوص تحكي عن الطفل تولستوي إبن أحد الأثرياء الإقطاعيين الكبار ، وتحكي أيضا عن كيفية تحقيقه شيئا فشيئا لكل ما يبعده عن أصدقائه البدويين .
في سنة 1883 سيترك تولستوي كل ما كتبه عن سيرته الذاتية وسيقرر أن يعيش حياة بدوي بسيط وعادي بعيد عن كل مظاهرالثراء والأرستوقراطيه والإنغمار في حياة روحانية ودينية بالأساس .
منذ وفاة والده صدم تولستوي بعبثية الحياة ولذلك فقد رفض كل واجهات النفاق السائد في المجتمع الروسي .
مرحلة جديدة إذن سيقتحمها تولستوي وسمت برفض المظاهرالمادية ورفض الدولة والكنيسة . وإذا كان البعض قد عاب على تولستوي تفكيره العدمي للعالم والمحيط والذي تأسس على رؤية ذاتية فإن البعض الآخر قد جعل من تولستوي مفكرا متألقا ومؤثرا في تقويم فوضى المسيحية .
إن نقده الراديكالي للدولة واهتمامه في مستوى آخر بالقوى المستضعفة إضافة إلى إنجازاته البيداغوجية وبحثه الدائم حول انسجامه مع الذات ومع العالم كل هذا جعل منه مفكرا يثمن هو الآخر سبيل الفوضى .
في جانب آخر يعتبر تولستوي أن الفن الحقيقي هو ما يبحث أساسا في كل ما هو جمالي ، إن الفن بالنسبة له وسيلة لتمرير المشاعر والأحاسيس وتوحيد المجتمع .
لقد تأثر كثيرا ببعض الحروب نهاية القرن التاسع عشر كحرب ( كاريمي) التي وقعت بين سنتي 1853 و1856 والتي كان قد انخرط فيها ورواها بتفصيل في كتابه ( حكايات من يباستوبول ) وتأثرأيضا بالحرب (النابولينية) التي شكلت الحبكة الأساس لأهم عمل من أعماله الروائية (الحرب والسلم) .
ومنذ سنة 1979 سيعرج تولستوي على عالم الإستبطان الروحي والبحث في العوالم الماورائية للنفس البشرية ما أدى به إلى اعتناق المسيحية وكتب في هذا الشأن كتابين هما ( توبتي ) و( دياتني ) ومع ذلك فقد بقي دائما يؤاخذ الكنيسة الأرثدوكسية الروسية .
كان لمواقفه المناهضة للمؤسسات السائدة بآليات القمع مصدرإلهام للكثير من الثورات والإنتفاضات فيما بعد حيث اقتبس من أفكاره كل من المهاتما غاندي ورومان رولاند الذين بدورهم أخذ عليهم فيما بعد كل مارتن لوتر كينج وستيف بيكو ونيلسون مانديلا وآخرون ...
في آخر أيام حياته آثر تولستوي حياة العزلة والتيه والتشرد بعيد عن بيته ب ( إياسنيابوليانا ) وبعيدا عن عائلته وزوجته ( صوفي بيرس ) التي رفض الإلتقاء بها إلى أن توفي متأثرا بنزلات برد قاسية وشديدة .
 
من أعماله
 
1853 : قصص من القوقاز 
1856 : إعصار الثلج
1883 مملكة السماوات
1893 : ميخائيل
1900 : الجثة الحية
في الرواية
1859 : السعادة الزوجية
1869 : الحرب والسلم
1877 : أنى كارينين
1899 : التوبة
1856 : قصص من سيباستوبول
1856 : ثلاثة أموات
1886 : قصص للأطفال
1904 : الحاج موراد
 
 
 

 
 

 

 
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free