الكاتبات العربيات ورهانات الإنترنت

   
 


 

 

الصفحـة الرئيسيـة

مواقعي الإلكترونية

سيــرة

مـقـالات نـقـديــة

=> تأملات في المشهد الثقافي المغربي

=> تعقيب الأستاذعثمان علوشي

=> ولاأشهى أو الكتابة بالبرق

=> مـراتب الغربــة

=> كيف تكتب قصة قصيرة

=> جاليريا بين الرسم

=> بنسالم الدمناتي

=> مجلة كتاب الإنترنت المغاربة

=> أسرارالجنس عند الفلاسفة

=> أفق الإنتظار في ورثة الإنتظار

=> تاريخ الترجمة

=> قصة ذكورة قراءة نقدية

=> هل نخشى على الأدب من العولمة

=> مجلة العربي

=> أي مستقبل للأدب

=> دوريس ليسينغ وجائزة نوبل

=> حوار مع الكاتب الكوبي

=> حتى لاننسى نجيب محفوظ

=> صورة المرأة في القصص الإفريقية

=> بودليرفي باريس .. باريس في بودلير

=> أوروبا الممنوعة

=> حملة من أجل القصة

=> عن الحقد والتسامح

=> القصة القصيرة الفرنسية

=> مقام الإرتجاف

=> القراءة بالمماثلة

=> تكسير الجدار الرابع

=> خطاب التجريب في المسرح العربي

=> مقالات نقدية 2

=> الدخول الثقافي

=> قراءة في رواية ورم التيه

=> القصة القصيرة بين الفانتستيك

=> حكاية نص مريض

=> رواية الحي الخلفي تشكل المكان

=> هاأنت أيها الوقت

=> القصة القصيرة من الرمزإلى الرمزية

=> مدارات الصحو في سقوف المجاز

=> مراتب العزلة

=> الكاتبات العربيات ورهانات الإنترنت

مقالات في الأدب الـرقمي

مقالات في الإعلام والإتصال

قـصص قصيـرة

روايــــة

شـعـــر

صفحة شعراء حقوق الإنسان

eBOOK

بــورتريهـات

حــوارات

شـهـــادات

للإتـصــــال

 


     
 

الكاتبة العربية ورهانات الإنترنت
كتبها : مجموعة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة في الثلاثاء، 26 أبريل، 2011
أعداد : عبده حقي






 الإنترنت .. الويب .. الشبكة العنكبوتية .. النت .. تعددت الأسماء والوجهة الإفتراضية واحدة بكل ما أتاح من مستويات التواصل وسرعة التصريف الفكري والذهني وفسحة شاسعة للتعبيرأصبح معها حقيقة إفتراضية / واقعية غيرت الكثيرمن الثوابت التي كانت قبل عشرسنين تفرض أقانيمها وعاداتها وأشكال منطقها إن لم نقل إستبدادها الفكري ... وككل ظاهرة حداثية وتقنية تطرح أسئلتها الملحة والقلقة على الذهنية العربية التقليدية بنزوعها الذكوري نحو السيطرة على مجالات الفكروالتدبيرالمجتمعي والثقافي والسياسي وانفجرت بذلك الأسئلة الراهنة مرة أخرى حول علاقة الأنثى/المرأة العربية بالنيت على مستوى التملك والتفاعل معه والتفعيل به والتأثيربه في المحيط السوسيوثقافي والسياسي . 


 

 
|
الأديبة والإعلامية: غالية خوجة
سورية عضوتحريردبي الثقافية





1 ـــ عن بداية علاقتك بالإنترنت متى وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟

التعامل مع النت سهل وبسيط، فأنت كأي إنسان، أو بالأحرى، كأي طفل يبدأ بالاكتشاف، مع التنبه العاجل، أو المتأخر إلى حقول الألغام المتوزعة هنا، وهناك.. وهذا يعني، أنك تعتمد على الرقيب الداخلي لا الرقيب الخارجي، العربي، أو الغربي، الأنثوي أو الذكري.. الرقابة تتلخص في تعاملك الراقي، الأخلاقي، الحضاري، الإنساني، مع ذاتك
والآخرين. 


 

 
ماري القصيفي
شاعرة وروائية لبنانية
مقيمة بأمريكا




1 ـــ عن بداية علاقتك بالإنترنت: متى؟ وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟

 العمل التربويّ والعمل الصحافيّ هما اللذان أوقعاني في حبال الشبكة الإلكترونيّة. لولاهما لتأخّرت على الأرجح مغامرةٌ لها شروطها وإيقاعها وأدواتها. ففي التربية، لم أقبل على نفسي عدم تعلّم لغة يجيدها تلامذتي الذين صارت شبكة الإنترنت عالمهم المفضّل، هذا عدا الحاجة إليها في الأبحاث والتدريس، وفي الصحافة صار من الضرورات التواصل عبر هذه الشبكة، إن تلقيًّا أو إرسالاً.


 

 
الأديبة بهيجة مصري إدلبي




1 ـــ عن بداية علاقتك بالإنترنت متى وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟

ج 1ـ كما هو الإبداع الذي ينهض من الدهشة ويتشكل فيها ، هبط علينا هذا العالم بكل ما يحمل من دهشة وغموض وإغراء ، بحيث لا يملك الكائن إلا أن يدخل في هذه المغامرة وهذه القارة المجهولة . قد يكون الأمر في البداية استكشافا لأسرار هذا العالم ومكامن غموضه ثم يتحول إلى
المساهمة في تشكيله وتبادل التأثر والتأثير . لأن هذه التقنية الجديدة شئنا أم لم نشأ تتشكل فينا ونتشكل فيها وضمن هذين المسارين كانت بدايتي على الشبكة بمدونات شخصية أنشر فيها كتاباتي ومن ثم في المواقع الثقافية والأدبية والمجلات الالكترونية كان ذلك في العام 2005 وترسخت علاقتي بهذه الشبكة عندما أنشء اتحاد كتاب الإنترنت الذي أتاح للكتاب مساحات واسعة للتواصل ونشر أعمالهم الإبداعية والثقافية .


 

 
الأديبة المغربية زهوركرام



1 - عن بداية علاقتك بالإنترنت متى وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟

ج/ علاقتي بالانترنت بدأت مبكرا، وهذا راجع لكوني أحب المغامرة في كل جديد، وأتوق للتعلم والتعرف، ودائما أجد نفسي مقبلة على الاكتشاف والمغامرة للمدهش والغريب وغير المألوف. طبيعتي تدفعني باستمرار للإقبال برغبة التعلم على كل شئ مثير. أيضا ما جعلني أنفتح على عالم الانترنت مبكرا، عملي في البحث العلمي، وهو عمل يدفعني إلى البحث عن أكثر السبل وصولا إلى المعلومة والمعرفة. وجدت في هذا الوسيط التكنولوجي فضاء رحبا للسفر في المعرفة والمعلومة.


 

 
فاطمة الزهراء بنيس
شاعرة من المغرب





1 ـــ عن بداية علاقتك بالإنترنت متى وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟
لم أتهيّب أبدا من التحليق في الفضاء العنكبوتي المفتوح على كل الاحتمالات بل كانت لدي رغبة في اكتشافه لأن الكتابة في حدّ ذاتها مغامرة لهذا لم أتردد ابدا في النشر
الإليكتروني فبعد فترة من النشر الورقي وجدتني انشر قصائدي على شبكة الانترنيت , أول قصيدة نشرتها إليكترونيا كانت سنة 2004 على موقع كيكا , طبعا حينئذ لمست الفرق الشاسع ما بين جمهور االنشر الشبكي و نظيره الورقي 


 

 


 
نجاة زباير



1 ـــ عن بداية علاقتك بالإنترنت متى وهل كنت تتهيبين من المغامرة لاكتشاف هذه القارة الشبكية ...؟
كنت أقف أمام باب التساؤلات، كلما سمعت أصدقائي يتحدثون عن نشر إبداعاتهم في هذا الفضاء الافتراضي، ولأني تعودت رؤية كتاباتي مستلقية بين أروقة المجلات والجرائد، لم يكن فضولي قويا لاقتحام تلك القلعة التي كانت تبدو لي منيعة. وكنت أمني النفس في كل غد بالإبحار في سفنها المليئة بالمباهج، والاستلقاء فوق ضفاف غربتها لعلي أفهم بعضا من معانيها.




 

 
 

 

 
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free